- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
عمادي لـ«الراي»: صلاة الفطر داخل المساجد ونرتّب مع «الداخلية» لعودة مصليات العيد مستقبلاً
مواطن احتل شارعاً في الفنطاس وهدّد رجال النجدة بسكين
صور مرعبة | عبوة غاز إسرائيلية تخترق وجه شاب فلسطيني!
صور مرعبة | عبوة غاز إسرائيلية تخترق وجه شاب فلسطيني!
وُضع شاب فلسطيني على أجهزة الإعاشة في مستشفى في غزة بعد أن اخترقت عبوة غاز مسيل للدموع أطلقها جندي إسرائيلي وجهه.
وتقول إسرائيل إنها تستخدم الغاز المسيل للدموع كإجراء غير قاتل للتصدي للاحتجاجات على حدود قطاع غزة. لكن شهوداً قالوا إن العبوة التي أطلقها جندي على الجانب الإسرائيلي من الحدود ضربت هيثم أبو سبلة في الوجه بينما كان يشاهد الفلسطينيين الذين كانوا يرشقون الجنود بالحجارة خلال مظاهرات شرقي مدينة خان يونس.
وأظهرت صور لـ«رويترز» التقطها المصور إبراهيم أبو مصطفى الشاب البالغ من العمر 23 عاماً وقد استقرت عبوة الغاز في خده وكان قميصه ملطخاً بالدماء قبل أن ينهار ويسقط على الأرض.
وقال مسؤول في مستشفى في غزة إن أبو سبلة وضع على أجهزة الإعاشة بعد إزالة العبوة بجراحة.
وأوضح أبو مصطفى أن «جندي إسرائيلي خرج مِن جيب عسكري وبدأ بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع وبدأ المتظاهرون بالجري، ركضوا للخلف وكان أحدهم يجري والغاز يخرج من وجهه، كان يجري من أمامي مباشرة».
وأضاف: «بدأت بالتقاط الصور له وهو يجري قبل أن يسقط على الأرض ويهرع إليه المسعفون لمساعدته... كان المنظر مخيفاً، رجل يخرج الغاز والدخان من وجهه».
ولم يكن لدى ناطق باسم الجيش الإسرائيلي تعليق بعد على إصابة أبو سبلة، إذ أشر إلى بيان سابق قال إن القوات تستخدم القوة اللازمة لمنع نحو عشرة آلاف فلسطيني من تشكيل خطر اختراق مسلح للسياج الحدودي.
وقال محمود شقيق المصاب الأكبر إنهما يحضران الاحتجاجات بانتظام منذ أن انطلقت ضد إسرائيل في 30 (مارس). ويقول مسعفون في غزة إن الجيش الإسرائيلي قتل 123 فلسطينيا على الأقل خلال الاحتجاجات. وأضاف: «كان مثل الفرض كل جمعة، لم نضيع جمعة من دون أن نذهب».
وكالات